بعيدا عن الجدال الدائر بين مؤيدي ومعارضي الاضراب والعصيان المدني,هناك سوق يتفاعل سلبا وايجابا, مع الاحداث السياسية الجارية على الساحة ,منذ اندلاع ثورة 25 يناير.هذا السوق يشكله مجموعة كبيرة من القطاعات,جميعها بالطبع يتأثر بما يحدث بدرجات مختلفة ,تماما كما تتباين هذه القطاعات,في درجة قابليتها للتعافي مما لحق بها من اضرار.لمناقشة هذه التداعيات,يسعدنا ان يكون معنا في هذه الفقرة, كل من الأستاذ اسامة مراد العضو المنتدب لشركة اراب فينانس الخبير في سوق المال,والذي يتميز باعتباره المرأة التي تجسد لحظيا,حالة باقي القطاعات الاقتصادية.كما يسعدني ان يكون معنا الاستاذ رامي جاد مسئول العلاقات الحكومية بمجلس معلومات سوق السيارات المصري