نبّه وزراء و خبراء إندونيسيون إلى أن الأزمة المالية في أوروبا بدأت تصل بتأثيراتها السلبية إلى جزر إندونيسيا التي ظلت محافظة على كونها ثالث أسرع اقتصادات شرق وجنوب آسيا نموا بعد الصين والهند لعدة سنوات. وتتزايد المخاوف من استمرار انكماش حجم صادرات إندونيسيا وتراجع سعر صرف عملتها مقابل العملات الأجنبية.