الأسئلة الأكثر تدولا في مسابقات الماجستير في lمقياس الأسواق المالية
ماهو الفرق بين الاستثمار الأجنبي المباشر والغير المباشر :
1.تعرف الاستثمارات الأجنبية غير المباشرة بأنها: تملك الأجنبي عددا من السندات أو الأسهم في إحدى الشركات المحلية بصورة لا تمكنه من السيطرة أو الرقابة على إعمالها،مقابل حصوله على عائد نظير هذه المشاركة،أو هو تملك دولة أو فرد في دولة مجموعة من السندات والأسهم الاستثمارية بمقدار ضئيل أو نسبة غير عالية بحيث لا تسمح لأصحاب الحق( المستثمرين) أن يساهموا في إدارة رأس المال أو المشروع والإشراف عليه نظرا لقلة المقدار الذي يخولهم حق إدارة المشروع
2.بينما نجد المستثمر الأجنبي المباشر يملك المشروع بالكامل أو الغالبية العظمى من أسهم وسندات المشروع مما يخوله حق السيطرة والرقابة و المشاركة في تنظيم وإدارة المشروع الاستثماري.
فيما يكمن دور السوق الثانوي (البورصة) :
1.من خلاله يمكن تسجيل الأوراق المالية مما يجعلها أكثر قبولا وجاذبية
2.تصريف الاصدارات الجديدة و إلا لابد من الاحتفاظ بها حتى تاريخ استحقاقها.
3.يساعد السوق الثانوي على تسعير الأوراق المالية في السوق الأولي بحيث كلما ارتفع سعر الأوراق المالية في السوق الثانوي كلما ارتفع سعرها في السوق الأولي.
ما هي محددات الطلب على النقود بدافع المضاربة عند الكنزيين الجدد:
1.حجم الذمة المالية:أي حجم الأوراق المالية المشكلة للمحفظة، ولها علاقة طردية بالطلب على النقد للمضاربة مع افتراض ثبات العوامل الأخرى
2.الخطر المرتبط بالأوراق المالية: فكلما زاد الخطر في الورقة المالية انخفض العائد المرتبط بها مما يؤدي إلى زيادة الطلب على النقد بدل الأوراق المالية،فالعلاقة طردية بينهما
3.سعر الفائدة:له علاقة عكسية مع الطلب على النقد بدافع المضاربة
فيما يكمن التباين بين البنك المركزي وباقي البنوك الأخرى:
1.من حيث الملكية:بحيث تعود ملكية البنك المركزي بالكامل للدولة عكس البنوك الأخرى التي قد تكون للخواص
2.من حيث الأهداف: البنك المركزي له أهداف لا تتصل بتحقيق الأرباح في حين أن هدف البنوك التجارية هو الحصول على الأرباح
3.من حيث طبيعة العمليات:البنك المركزي يتلق ودائع البنوك الأخرى ويمنحها تمويلات(هو بنك البنوك وبنك الحكومة)
4.من حيث عملية الإصدار والإنشاء للنقود: فالبنك المركزي يصدر النقود(بنك الإصدار) أما البنوك الأخرى فهي تقوم بعملية إنشاء النقود من خلال الودائع والقروض(عن طريق اشتقاق النقود)
* تتعرض الدول المصدرة للمواد الأولية(النفط خصوصا) لظاهرة تعرف باسم المرض الهولندي، فماذا نعني بذلك؟
1.المرض الهولندي هو تعبير يشير على نطاق واسع إلى العواقب الضارة لحدوث زيادات كبيرة في دخل بلد ما،فقد شهدت هولندا في الستينات من القرض العشرين زيادة كبيرة في ثروتها بعد اكتشاف مستودعات كبيرة من الغاز الطبيعي في بحر الشمال وعلى غير ما كان متوقع كان لهذا التطور الايجابي الجلي، انعكاسات خطيرة على الاقتصاد،حيث أصبح "الجيلدر"(العملة الهولندية) أكثر قوة وجعل الصادرات الهولندية غير النمطية اقل قدرة على المنافسة، وقد أصبحت هذه المتلازمة تعرف باسم المرض الهولندي
وبالرغم من أن المرض ارتبط بوجه عام باكتشاف مورد طبيعي فإنه يمكن أن يحدث من أي تطور ينتج عنه تدفق كبير في النقد الأجنبي للداخل،ويشمل ذلك حدوث ارتفاع حاد في أسعار الموارد الطبيعية والمساعدات الأجنبية والاستثمار الأجنبي المباشر.
2.وقد استخدم الاقتصاديون نموذج المرض الهولندي لدراسة مثل هذه الوقائع بما في ذلك اثر تدفق الثروات الأمريكية إلى اسبانيا في القرن السادس عشر واكتشافات الذهب في استراليا في الخمسينات من القرن 19
3.وكذلك الحال الآن بالنسبة للدول المصدرة للنفط فإنها تواجه تقلبات كبيرة في وضعها التجاري مقارنة بالدول التي لها قاعدة صناعية متنوعة، ولهذه التقلبات انعكاسات على الدخل الوطني وبالتالي على الميزانية العامة، ولذلك فنظرية المرض الهولندي تركز على إعادة تخصيص عوامل الإنتاج والذي يحدث استجابة لصدمة ايجابية مثل ما هو الحال في الدول المصدرة للنفط وارتفاع أسعار هذا الأخير.
فيما يتمثل مفهوم السوق الثالث والرابع للأوراق المالية:
قبل ذلك هناك السوق الأول(الأولي-الإصدار) والسوق الثانوي(التداول)
1.السوق الثالث: هو قطاع من السوق غير المنظم ويتكون من بيوت السمسرة، ويمارس السوق الثالث دور المنافس للمتخصصين(أعضاء السوق المنظم) والعملاء في هذه السوق هم:المؤسسات الاستثمارية الكبيرة بحيث تتاح لها الفرصة للتفاوض في مقدار العمولة وفي المقابل لا تتمتع بخصم من العمولة عند تعاملها مع الأسواق المنظمة.كذلك بيوت السمسرة هي الأخرى لا تدفع رسوم عضوية مما يمكنها من تخفيض تكاليف خدماتها المقدمة
2.السوق الرابع: وهو السوق الذي يجمع المؤسسات الاستثمارية الكبيرة والأفراد الأغنياء بحيث يتعاملون فيما بينهم في شراء وبيع الأوراق المالية وهذا التعامل كإستراتيجية للحد من العمولات التي يدفعونها للسماسرة(وتتم هذه العمليات فيما بينهم عن طريق وسيط) ويتميز هذا السوق بالسرعة وانخفاض التكاليف.
ما هو الفرق بين التهرب الضريبي والغش الضريبي:
1.التهرب الضريبي أو ما يعرف بالتجنب الضريبي هو تهرب بدون انتهاك القانون الضريبي، أي أن المكلف يقوم بالتخلص من دفع الضريبة دون مخالفة أحكام التشريع الضريبي القائم، و يكون في بعض الأحيان مقصودا من المشرع الضريبي.
2.أما الغش الضريبي فهو تهرب ضريبي بانتهاك التشريع الجبائي، وهذا عن طريق إعطاء عرض خاطئ للوقائع أو تفسير مظلل له
فيما تتمثل ظاهرة الخداع النقدي:
1.يرى "فريدمان" انه إذا تغيرت قيمة الوحدة النقدية التي يشار بها بالأسعار والدخل فإن كمية الطلب على النقود لا بد أن تتغير بنفس النسبة، ولا يمكن للعمال في ظل تقلبات الأسعار أن يقيموا علاقة بين معدل الأجر الحقيقي ومقدار العمل، وعليه فهم يكتفون بالبحث عن أعلى أجر اسمي، رغم إخفاء هذا الأخير للقدرة الشرائية للعمل.
فيما تتمثل أهم مؤشرات استقلالية البنك المركزي:
1.طول مدة تعيين المحافظ ومدى قابليتها للتجديد
2.مدى انفراد البنك المركزي بصياغة السياسة النقدية
3.مدى مساهمة البنك المركزي في إعداد الموازنة العامة
4.أهداف البنك المركزي(هدف وحيد: استقرار الأسعار،أم تعدد الأهداف) كلما كان هدف واحد(الحد من التضخم) كان أكثر استقلالية
5.مدى إمكانية منح قروض للخزينة العامة(الحكومة)
6.الجهة التي تقوم بتعيين المحافظ
7.إمكانية إقصاء المحافظ
8.مدى إمكانية ممارسة المحافظ لمهام أخرى
9.طبيعة القروض الممكن منحها من طرف البنك المركزي للحكومة وشروطها
10.حدود الإقراض الممكن منحه للحكومة وشروطه
ما هي شروط نجاح تخفيض العملة لزيادة الصادرات:
1.اتسام الطلب العالمي على المنتجات(الدولة) بقدر كاف من المرونة(تخفيض قيمة العملة يؤدي إلى زيادة الطلب العالمي على المنتجات المصدرة)
2.استجابة الجهاز الإنتاجي للارتفاع في الطلب العالمي الناتج عن زيادة الصادرات
3.توفر استقرار الأسعار في الأسعار المحلية
4.عدم قيام الدول المنافسة بنفس الإجراء(تخفيض عملتها)
5.استجابة السلع المصدرة للمواصفات(الجودة المعايير الصحية..)
6.استجابة لشرط "مارشال-ليرنر"(مجموع مرونة الطلب ومرونة الصادرات اكبر من الواحد الصحيح
ما هي مختلف أنواع الأسهم والسندات:
1.الأسهم العادية: هي صكوك ملكية تعد بمثابة حق في ملكية الشركة، وتعطي لحاملها الحق في حضور الجمعية العامة السنوية للشركة، والحصول على توزيعات إذا ما حققت الشركة أرباحا
2.الأسهم المجانية: وهي التي توزع على المساهمين بنسبة امتلاكهم للأسهم العادية، وتعد الأسهم المجانية بمثابة زيادة في رأس مال الشركة، والمتولدة عن احتجاز أجزاء من أرباح الشركة، وبالتالي يكون للمساهمين الحق في هذه الزيادة في رأس المال
3.الأسهم الممتازة: وهي التي تمنح لمالكها حقوقا إضافية لا يتمتع بها صاحب السهم العادي، مثل أن يحصل مالكها على أسبقية عن حملة الأسهم العادية في الحصول على نسبة من أرباح الشركة، كما أن مالكها يتمتع بأولوية في الحصول على حقوقه عند تصفية الشركة قبل حامل الأسهم العادية، وبعد حملة السندات
4.أسهم الخزينة: هي الأسهم التي تقوم الشركة المصدرة بإعادة شرائها من السوق عن طريق بوصة الأوراق المالية، واسهم الخزينة لا يحق لها توزيعات أو حق التصويت خلال فترة ملكية الشركة لها
5.الأسهم المقيدة: والقيد عبارة عن تسجيل وتصنيف السهم في البوصات سواء المحلية أو العالمية، وذلك من خلال إجراءات خاصة بعملية القيد، وذلك حتى يتسنى للبوصة أعطاء ذوي الحقوق حقوقهم من عملية القيد هذه.
6.الأسهم غير المقيدة: هي التي تكون غير مسجلة سواء بالبوصة المحلية أو البوصات العالمية
7.كبون السهم: وهو الذي يمثل العائد على السهم، وهذا يعد بمثابة الربح الذي جناه السهم من استثماره في الشركة
8.سندات تصدرها منشآت الأعمال: تعد السندات التي تصدرها منشآت الأعمال بمثابة عقد أو اتفاق بين المنشأة(المقترض) والمستثمر(المقرض). وبمقتضى هذا الاتفاق يقرض الطرف الثاني مبلغا معيننا إلى الطرف الأول التي يتعهد بدوره برد أصل المبلغ وفوائد متفق عليها في تواريخ محددة.وقد ينطوي العقد على شروط أخرى لصالح المقرض، مثل رهن بعض الأصول الثابتة ضماننا للسداد أو وضع قيود على إصدار سندات أخرى في تاريخ لاحق. كما قد تتضمن العقد شروطا لصالح المقترض، مثل حق استدعاء السندات قبل تاريخ الاستحقاق
9.يقصد بالسندات الحكومية صكوك المديونية متوسطة وطويلة الأجل تصدرها الحكومة بهدف الحصول على موارد إضافية لتغطية العجز في موازنتها أو بهدف مواجة التضخم
ماذا يقصد بمعدل التكافؤ لنقد ما؟
3.يوضح معدل التكافؤ لنقد ما قيمة ذلك النقد بالمقارنة مع قاعدة نقدية معينة(ذهب،دولار أمريكي، وحدة نقدية من حقوق السحب الخاصة، أورو..)
ما هي مجموعة العوامل التي تحد من قدرة البنوك التجارية على خلق النقود؟
1.تراجع النشاط الاقتصادي مما يقلل من لجوء المؤسسات إلى البنوك للاقتراض
2.تمتع المؤسسات بقدرة مرتفعة للتمويل الذاتي، فضلا عن قدرة المؤسسات الكبيرة على التوجه مباشرة نحو الأسواق المالية للاقتراض
3.صرامة القواعد الاحترازية الموضوعة من قبل السلطات النقدية يقلل قدرة البنوك التجارية على منح القروض
4.ارتفاع تكاليف إعادة التمويل، مما يقلل من لجوء البنوك التجارية الى البنوك المركزية رغم ارتفاع الطلب على القرض
5.تنوع وتعدد مشاكل تسيير القروض كوجود الوكالات، الشبابيك، الأمن..الخ
اذكر بعضا من النظريات المفسرة لدوافع الاستثمار الأجنبي؟
1.النظرية الأولى: نظرية الموقع؛ تبحث الشركات خصوصا المتعددة الجنسيات منها عن الاستثمار في الدول التي تحتوي على مزايا وكذلك تهتم بدراسة العوامل الموقعية والتي يمكن إجمالها فيما يلي:
·العوامل المرتبطة بالسوق(كالحجم مثلا)
·العوامل التسويقية مثل درجة المنافسة، ومستوى الإعلام، ومنافذ التوزيع
·العوامل المرتبطة بالتكاليف(اليد العاملة، المادة الأولية...)
·ضوابط التجارة الخارجية(مثل التعريفة الجمركية والقيود المفروضة على التصدير والاستيراد)
·عوامل مرتبطة بنماذج الاستثمار(سعر الصرف، الاستقرار السياسي، معدل التضخم، نظام الضرائب..)
2.نظرية دورة حياة المنتج(لا المنتوج): توضح هذه النظرية أسباب انتشار الاختراعات الجديدة خارج حدود الدولة الأم فالمنتج الدولي يمر بأربعة مراحل:
·بداية الإنتاج وتصدير للسلعة ولتكن الدولة(س)
·تبدأ الدول الأخرى غير (س) في إنتاج تلك السلعة وتصديرها
·ظهور المنافسة الدولية في تلك السلعة
·استيراد الدولة(س) لتلك السلعة من الدول المنافسة.وعليه تأتي عملية المفاضلة بين نوع هذا الاستثمار أو ابتكار نوع آخر وكذلك الإنتاج لكافة الطلب المحلي أو التصدير
3.نظرية عدم كمال السوق: تنطلق من العوامل التالية:
·تفوق المهارات الإدارية والتسويقية والإنتاجية للشركات المتعددة الجنسيات بدرجة اكبر من مثيلاتها الوطنية
·الاعتماد على وفرات الإنتاج بحجم كبير لهذه المؤسسات الأجنبية
·وجود مزايا ضريبية ومالية من الدولة المضيفة لجذب الاستثمار
·تميز الشركات والمؤسسات المتعددة الجنسية بالعديد من الخصائص التي تجعلها أكثر تفوقا
ما هو الفرق بين العقود المستقبلية والعقود الآجلة؟
1.العقود المستقبلية هي عقود آجلة نمطية تتداول في سوق منظمة فالتنميط هنا: يمتد إلى حجم العقد وتاريخ التسليم ومواصفات السلعة أو الأصل المالي، ولم يترك كمجال للتفاوض سوى:- السعر وعدد العقود
2.مخاطر عدم القدرة على الوفاء: تكون اكبر بالنسبة للعقود الآجلة لأنها لا تتداول في سوق منظم عكس العقود المستقبلية التي تتداول في سوق منظم
3.مخاطر عدم القدرة على التخلص من التزامات العقد: في العقود المستقبلية قد نأخذ بما يسمى بالمركز المضاد(إلغاء البيع بشراء وإلغاء الشراء ببيع) وبالتالي يمكن التخلص من هذه العقود بهذه الطريقة.أما في العقد الآجل فلا يمكن الانسحاب من التعاقد إلا بإعادة التفاوض مع الطرف الآخر، ولذلك تتعرض العقود الآجلة لمخاطر تسويق العقد
4.تكلفة المعاملات: (مثل عمولات السمسرة والضرائب و...)فالعقود المستقبلية تنطوي على تكلفة اقل مقارنة مع العقود الآجلة
5.التسوية اليومية للعقد: في العقود المستقبلية تتم تسوية الأرباح والخسائر يوميا وبالتالي النتائج تحسب يوميا لكل طرف. أما في العقود الآجلة فإن التسوية تتم مرة واحدة في تاريخ تنفيذ العقد
ماهي أشكال وصور نقل العبء الضريبي؟
1.النقل الأمامي(تحميل مقدار الضريبة ضمن سعر تكلفة السلعة أو الخدمة)
2.النقل الخلفي
3.النقل المنحرف للعبء الضريبي: يتم في حالة انتقال عبء الضريبة المفروضة على سلعة ما إلى سلعة أخرى غير خاضعة للضريبة أصلا(معفاة مثلا)
كيف تتم عملية النقل الخلفي للعبء الضريبي؟
1.قيام المنتج بنقل الضريبة خلفيا إلى عوامل الإنتاج المستخدمة، كتخفيض أجور العمال أو مطالبة المنتجين بتخفيض أسعار الفائدة على القروض التي يتلقونها من المصارف أو الضغط على موردي المواد الأولية لتخفيض الأسعار
عرف المعروض النقدي،وما هي محدداته؟
1.تعريفه: يشمل على النقود الورقية التي يصدرها البنك المركزي والنقود المساعدة(الورقية والمعدنية) الناشئة من الخزينة العامة والنقود الكتابية(المصرفية أو نقود الودائع) التي تخلقها البنوك التجارية والنوع الأخير من النقود يمثل اكبر نسبة من حجم الكتلة النقدية المتداولة.
2.محدداته: اثر الكمية النقدية على مستوى الأسعار(معدل التضخم)،حالة النشاط الاقتصادي(مراحل الدورة الاقتصادية)،معدل النمو.وعلى العموم البنك المركزي هو الذي يستطيع أن يؤثر في حجم النقود الورقية والكتابية من خلال الأدوات الكمية الخاصة.
ماهي محددات السياسة الائتمانية للبنك ؟
1.حجم الأموال المتاحة والموجهة للإقراض من طرف البنك
2.محفظة نشاط البنك والقطاعات التي يتعامل معها البنك ودرجة المخاطر في هذه القطاعات
3.تنظيم البنك ومدى انتشار فروعه ووحداته
4.مستويات اتخاذ القرار الائتماني في البنك
5.مدى توفر الكفاءات المتخصصة في مجال دراسة الجدارة الائتمانية للزبائن
6.مدى القدرة على المخاطرة من متخذي القرار في البنك
7.الظروف الاقتصادية والسياسية المحيطة
8.القوانين والتشريعات المنظمة للاستثمار
9.محددات السياسة النقدية
ماهي مؤشرات التوازن الداخلي والخارجي للاقتصاد ؟
مؤشرات التوازن الداخلي:
1.المعروض النقدي
2.معدل التضخم
3.سعر الفائدة الحقيقي
4.وضع الميزانية العامة
مؤشرات التوازن الخارجي:
5.المديونية وخدمات الدين
6.احتياطي الصرف الأجنبي
7.ميزان المدفوعات
8.استقرار سعر صرف العملة
ماهو الفرق بين الأسهم العادية والممتازة ؟
الأسهم العادية:
1.أداة(مستند) ملكية وهي أصل مالي طويل الأجل وليس لها تاريخ استحقاق
2.لها قيمة اسمية ودفترية وسوقية
3.لصاحب السهم العادي: الحق في بيعه أو التنازل عنه،الحق في الحصول على نصيبه في الأرباح بعد توزيعها، الحق في التصويت
4.لحملة الأسهم العادية الأولوية في الاكتتاب في الأسهم الجديدة عند زيادة رأس المال
5.تنقسم الأسهم العادية إلى: أسهم اسمية(بالاسم) واسهم لحاملها(بدون كتابة الاسم عليها)
الأسهم الممتازة: ويطلق عليها الأوراق المالية المهجنة، لأنها تجمع بين خصائص الأسهم العادية والسندات،وذلك لأنها:
6.تأتي في المرتبة بعدها(أي بعد السندات) في حالة التصفية
7.يمكن تحويلها إلى أسهم عادية مثل السندات
8.تعتبر الأسهم الممتازة أيضا أداة ملكية ولكن لا يحق لحاملها التصويت وكذلك ليس للأسهم الممتازة قيمة دفترية مثل الأسهم العادية ولكن لها قيمة اسمية وسوقية فقط
9.لكن سر عيوب الأسهم الممتازة:ارتفاع تكلفتها وقد تكون اكبر من تكلفة الإقراض،ويعود ارتفاع تكلفة الأسهم الممتازة إلى كون أرباحها لا تعد من التكاليف الواجبة الخصم قبل الضريبة ولذلك هناك من يقول أنها تحقق الازدواج الضريبي ولذلك المنشأة التي تصدر هذا النوع من الأسهم لا تحقق وفورات ضريبية
عرف الودائع الائتمانية،وكيف تتكون؟
1.مفهومها:هي تلك الودائع التي لا يكون مصدرها الإيداع الحقيقي للنقود في الحسابات البنكية،وإنما تنشأ من عملية التحويل من حساب إلى حساب في البنك
2.كيف تتكون: عندما يمنح البنك قرضا فإنه يسجل العملية محاسبيا في جهة الاستخدامات وبالمقابل يسجلها في جهة المصادر أي تعد بمثابة وديعة،وهو ما يعرف بعملية خلق الودائع أو إنشاء النقود
ماذا يقصد بالمصطلحات التالية:الانكشاف المصرفي،التركيز المصرفي،التمرير المصرفي،التوريق،التوطين المصرفي؟
1.الانكشاف المصرفي: نقوم بحساب ديون المصارف على المؤسسات والمشروعات التي لم تسدد بعد ثم تقارن هذه الديون بإمكانيات البنك،ويصل البنك إلى حالة الانكشاف إذا لم يستطع أن يوفي بالتزاماته عندما يستخدم كل أصوله المختلفة،وقد يكون البنك في حالة انكشاف وهو لا يزال مستمرا في نشاطه أي أن هذه الحالة يمكن معاينتها أكثر عند عمليات التصفية
2.التركيز المصرفي: يقاس بالحصة السوقية لأكبر خمسة مصارف عاملة في بلد ما
3.التمرير المصرفي: أي تحويل ديون المؤسسات من بنك كمقرض أول إلى مقرضين آخرين(اشتروا الأوراق المالية)التي هي عبارة عن قروض حولها البنك إلى أوراق مالية
4.التوريق(التسنيد): تحويل الأصول غير السائلة المتمثلة في القروض (خصوصا طويلة الأجل) التي تستحق في تاريخ معين إلى أوراق مالية قابلة للتداول، بحيث يمكن الإقبال على شرائها بالاستناد إلى الأصول القائمة مثل: قروض الإسكان وهي من القروض التي شاع تحويلها إلى أوراق مالية
5.التوطين المصرفي: إلزام المؤسسات بإيداع أموالها في بنك واحد، وقد يكون باختيارها.
اذكر بعض النظريات المفسرة لسعر الصرف ؟
1.نظرية تعادل القوة الشرائية ل"غوستاف كاسل":سعر الصرف في هذه النظرية يتحدد على أساس القوة الشرائية للعملة في الداخل والخارج أي المقارنة بين معدلات التضخم في البلدين
2.نظرية تعادل أسعار الفائدة: تسمح هذه النظرية بربط الأسواق النقدية المحلية بأسواق الصرف مع الأخذ بعين الاعتبار كل من أسعار الفائدة المحلية وأسعار الفائدة الأجنبية،ووجه التعادل يظهر من خلال العلاقة التالية:id-ie= CT-CC/CC بحيث cc تمثل سعر الصرف نقدا(الآني)،ct تمثل سعر الصرف الآجل،id تمثل معدل الفائدة الداخلي،ie تمثل معدل الفائدة الخارجي
3.نظرية الأرصدة: أساس هذه النظرية هو أن القيمة الخارجية للعملة تتحدد على أساس ما يطرأ على أرصدة ميزان المدفوعات من تغيير،ففي الحالة التي يكون فيها رصيد ميزان المدفوعات موجب فإن الطلب على العملة سيرتفع مما يؤدي إلى ارتفاع قيمة العملة،وفي الحالة التي يكون فيها رصيد ميزان المدفوعات سالب فهذا يعني أن عرض العملة في ارتفاع مما يؤدي في النهاية إلى انخفاض قيمتها.
فيما تتمثل المخاطر التي تتعرض لها السندات ؟
1.مخاطر التضخم أو مخاطر القوة الشرائية: إن وجود حالة التضخم في اقتصاد ما يؤدي إلى انخفاض القدرة الشرائية لقيمة الاستثمار في الأوراق المالية أو العائد.إن الاستثمار في الأوراق المالية ذات العائد الثابت مثل السندات تكون أكثر عرضة لمخاطر التضخم ويعود السبب إلى أن القيمة السوقية للسندات في سوق الأوراق المالية لا تستجيب بطبيعتها إلى التغيرات الحاصلة بسبب الظروف التضخمية
2.مخاطر سعر الفائدة: هي المخاطر الناجمة عن التقلبات المفاجئة في معدلات العائد المتوقعة عن معدلات العائد الفعلية بسبب التغيرات التي تحصل في أسعار الفائدة السوقية خلال فترة الاستثمار في الورقة المالية (السند)
3.مخاطر السيولة: تتمثل السيولة في قدرة حامل السند على التخلص من السند بالبيع في أي وقت وبالسعر المناسب، فكلما انخفض احتمال بيع السند قبل تاريخ استحقاقه وبسعر سوق عادل كلما زادت مخاطر سيولة السند
4.مخاطر عدم القدرة على السداد: يحدث ذلك في حالة عدم قدرة المؤسسات المصدرة للسندات على تسديد قيمة السندات أو الفوائد في الوقت المناسب والمتفق عليه، ويمكن لمخاطر عدم القدرة على السداد أن تنشأ من نوعين من المخاطر في المؤسسات المصدرة للسندات هي: مخاطر الأعمال والمخاطر المالية.
5.مخاطر إعادة الاستثمار: هي تلك المخاطر التي تنجم عن إعادة استثمار الفوائد التي يحصل عليها المستثمر حامل السند، بالإضافة إلى القيمة الاسمية للسند التي يستردها حامل السند في تاريخ الاستحقاق عن سعر فائدة منخفض عن سعر الفائدة السائد في السوق وقت إصدار السند والتي على أساسها قبل المستثمر ولجأ إلى شراء السند.
ماهو الفرق بين النقد وشبه النقد ؟
1.النقد يشتمل على العملة المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع تحت الطلب
2.أما شبه النقد فهو يشتمل على الأصول السائلة الغير نقدية المتكونة من بعض ديون والتزامات المؤسسات المالية وتضم الودائع لأجل وودائع الادخار وسندات الدولة ذات الأجل القصير وعقود التأمين وغيرها من الأصول التي يمكن تحويلها بسرعة إلى نقود
ماهو مفهوم السيولة لدى البنوك ؟
1.السيولة هي قدرة البنك على مواجهة المسحوبات من الودائع ومواجهة سداد الالتزامات المستحقة، وكذا مواجهة الطلب على القروض
2.وتتمثل مكونات السيولة فيما يلي:
·السيولة الحاضرة
·السيولة الشبه نقدية
ماهو الفرق بين سعر الصرف الفعلي وسعر الصرف الفعلي الحقيقي؟
1.سعر الصرف الفعلي يقيس متوسط التغير في سعر صرف عملة ما بالنسبة لعدة عملات أخرى في فترة زمنية معينة وبالتالي يدل على مدى تحسن عملة بلد ما بالنسبة لمجموعة أو لسلة من العملات الأخرى
2.سعر الصرف الفعلي الحقيقي هو سعر اسمي لأنه عبارة عن متوسط لعدة أسعار صرف ثنائية ،ومن اجل أن يكون هذا المؤشر ذا دلالة ملائمة على تنافسية البلد اتجاه الخارج،لا بد أن يخضع هذا المعدل(السعر) الاسمي إلى تصحيح بإزالة اثر تغيرات الأسعار النسبية.
ماهو الفرق بين النقد وشبه النقد ؟
1.النقد يشتمل على العملة المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع تحت الطلب
2.أما شبه النقد فهو يشتمل على الأصول السائلة الغير نقدية المتكونة من بعض ديون والتزامات المؤسسات المالية وتضم الودائع لأجل وودائع الادخار وسندات الدولة ذات الأجل القصير وعقود التأمين وغيرها من الأصول التي يمكن تحويلها بسرعة إلى نقود
ماهو مفهوم السيولة لدى البنوك ؟
1.السيولة هي قدرة البنك على مواجهة المسحوبات من الودائع ومواجهة سداد الالتزامات المستحقة، وكذا مواجهة الطلب على القروض
2.وتتمثل مكونات السيولة فيما يلي:
·السيولة الحاضرة
·السيولة الشبه نقدية
ماهو الفرق بين سعر الصرف الفعلي وسعر الصرف الفعلي الحقيقي؟
1.سعر الصرف الفعلي يقيس متوسط التغير في سعر صرف عملة ما بالنسبة لعدة عملات أخرى في فترة زمنية معينة وبالتالي يدل على مدى تحسن عملة بلد ما بالنسبة لمجموعة أو لسلة من العملات الأخرى
2.سعر الصرف الفعلي الحقيقي هو سعر اسمي لأنه عبارة عن متوسط لعدة أسعار صرف ثنائية ،ومن اجل أن يكون هذا المؤشر ذا دلالة ملائمة على تنافسية البلد اتجاه الخارج،لا بد أن يخضع هذا المعدل(السعر) الاسمي إلى تصحيح بإزالة اثر تغيرات الأسعار النسبية.
ماهو مفهوم المحفظة المالية ومضمون وهدف كل من التنويع الساذج وتنويع "ماركوتز" ؟
1.محفظة الأوراق المالية:تشكيلة من الأصول المالية بهدف الحصول على اكبر عائد بأقل خطر،ومن اجل تفادي المخاطر جاءت فكرة تنويع المحفظة
2.مضمون وهدف التنويع الساذج(البسيط):كلما زاد تنويع الاستثمارات التي تتضمنها المحفظة كلما انخفضت المخاطر التي يتعرض لها عائدها،فالمحفظة التي تتكون من 3 أسهم أصدرتها 3 مؤسسات اقل مخاطرة من محفظة تتكون من 3 أسهم أصدرتها مؤسستين ولذلك نجد المثال يقول:"ربة البيت الماهرة لا تضع البيض كله في سلة واحدة"
3.تنويع ماركوتزMARKOWITZ يبحث عن معامل الارتباط بين:
·عوائد مكونات المحفظة،فهو يرى انه كلما كان معامل الارتباط ضعيف كان ذلك مؤشر جيد على نتائج(عوائد)التي ستقدمها المحفظة،أي انه كلما لم يكن هناك ارتباط بين الأصول المكونة للمحفظة كلما تم توزيع وتفادي المخاطر
·أما إذا لم تكن هناك علاقة بينها فهذا أحسن بكثير من الحالة السابقة
·وإذا كان معامل الارتباط قوي بين مكونات المحفظة فهذا مؤشر سيئ
مثال:الشخص(أ)اشترى أسهم من مؤسسة الاسمنت واسهم من مؤسسة الحديد والصلب،أما الشخص(ب) اشترى أسهم من مؤسسة الاسمنت واسهم من مؤسسة الطيران،ما يمكن ملاحظته هو أن الشخص(أ) اشترى أسهم معامل الارتباط بينها قوي وهذا الارتباط يتمثل في كون المؤسستين تنتج سلع البناء وبالتالي عندما تتأثر أسهم الاسمنت تتأثر أسهم الحديد والصلب.أما الشخص(ب) اشترى أسهم لا يوجد بينها ارتباط ويعتبر هذا مؤشر جيد في نظر "ماركوتز".
ماهو الفرق بين النقد النشيط والنقد غير النشيط؟
1.يرى كينز أن النقد النشيط هو ذلك النقد الذي يطلبه الأعوان الاقتصاديين غير الماليين لتسوية مبادلاتهم الاقتصادية وكذلك النقد الذي يطلب للاحتفاظ به في شكل احتياطات.
2.أما النقد غير النشيط فيطلبه الأفراد والمشروعات للمضاربة في السوق المالي،ويرىNEWLYNEأن النقد النشيط هو ذلك النقد الذي يدر دخلا مثل القروض الاستثمارية التي تطلبها المشروعات
ماهو الفرق بين القرض السندي والقرض المستندي ؟
1.الاعتماد(القرض) المستندي:من أهم الوسائل المستعملة في تمويل الواردات ويتثمل الاعتماد المستندي في تلك العملية التي يقبل بموجبها بنك المستورد أن يحل المستورد في الالتزام بتسديد قيمة وارداته لصالح المصدر الأجنبي عن طريق البنك الذي يمثله مقابل استلام مستندات والتي تدل فعلا أن المصدر قد قام فعلا بإرسال البضاعة المتعاقد عليها.يلاحظ من التعريف أن فتح الاعتماد المستندي لصالح المستورد يتطلب أربعة أطراف هي:المصدر،المستورد،بنك المستورد،بنك المصدر.المستندات المطلوبة هي:الفاتورة،بوليصة الشحن والنقل،بوليصة التأمين،الشهادات الجمركية،شهادة المنشأ،شهادة التفتيش والرقابة والفحص،الشهادات الطبية.
2.القرض السندي(توريق القرض):بحيث تصدر مؤسسة عمومية أو خاصة سندات تطرحها في التداول من اجل الحصول على أموال وهذه السندات أداة دين على عاتق المؤسسة المصدرة لها.
عموما:القرض المستندي يتعلق بالتجارة الخارجية،أما القرض السندي فهو إصدار سندات من طرف المؤسسات التي تتوفر فيها شروط معينة للحصول على أموال من اجل تمويل نشاطها.
ماهي أهم أدوات وأهداف سياسة سعر الصرف ؟
أدوات سياسة سعر الصرف:
1.تعديل سعر صرف العملة(تخفيض قيمة العملة لتشجيع الصادرات)
2.استخدام احتياطات الصرف
3.استخدام سعر الفائدة
4.مراقبة الصرف(وقد تم التخلي عن هذا النظام)
5.إقامة سعر صرف متعدد
أهداف سياسة سعر الصرف:
1.مقاومة التضخم(خصوصا المستورد)
2.تخصيص الموارد
3.توزيع الدخل
4.تنمية الصناعة المحلية(الوطنية)
5.التأثير على وضع ميزان المدفوعات
فيما تتمثل استراتيجيات تطوير وتنمية الأسواق المالية ؟
1.الاهتمام بتوسيع حجم السوق من خلال إدراج الكثير من الشركات والمؤسسات في التعامل مما يؤدي إلى زيادة رأس مال السوق
2.الاهتمام بمؤشر السيولة؛ وهو يقيس النسبة بين قيمة الأوراق المالية والناتج المحلي الخام
3.مراعاة مؤشر تمركز السوق من خلال معرفة مدى سيطرة بعض المؤسسات أو الشركات على السوق
4.العمل على تحقيق اندماج السوق وتسعير الأصول
5.العمل على تنمية المؤسسات وتطويرها
6.التحرير المالي
عرف مقابلات الكتلة النقدية محددا عناصرها؟ما هو العنصر الذي يمثل مصدرا تضخميا؟
إن وضع الأرصدة النقدية تحت تصرف الوحدات الاقتصادية من مشروعات وعائلات لا يتم إلا بمقابل،هذا المقابل لا يكون مصدره إلا العمليات الاقتصادية الحقيقة التي تترجم على مستوى ميزانية المؤسسات المصدرة للنقد،أي تسجيل في طرف الأصول كل العمليات التي تمكنها من تحويل هذه الالتزامات إلى نقد وتتمثل هذه المقابلات في:
2.الذهب: يتكون الرصيد الذهبي في لحظة معينة(31/12/السنة ن) من مجموع السبائك والقطع النقدية الذهبية لدى البنك المركزي
3.العملات الأجنبية:تمثل هذه العملات الأجنبية خاصة منها عملات الاحتياطي الدولي جزءا هاما من وسائل الدفع الدولية إلى جانب الذهب،وتؤثر هذه العملات على إصدار النقد القانوني.
4.القروض المقدمة إلى الاقتصاد:تقوم البنوك بمنح القروض على أساس المبالغ النقدية المودعة لديها إلى الأعوان الاقتصاديين وإلى القطاع الإنتاجي نظرا لعدم كفاية وسائل الدفع السائلة الأخرى،فهذه القروض من شانها أن تزيد من كمية النقد المتداولة.
5.القروض المقدمة إلى الحكومة:نعلم أن الخزينة العمومية هي المسير المالي للحكومة،فإذا لم تتمكن الخزينة من تغطية نفقاتها فإنها تلجا إلى البنك المركزي أو البنوك التجارية أو الجمهور لتزويدها بالموارد النقدية لسد العجز،تتمثل هذه القروض خاصة في:تسبيقات مقدمة من البنك المركزي،السندات التي تكتتب بها المؤسسات المالية،السندات التي يكتتب بها الجمهور.
تعتبر القروض المقدمة إلى الحكومة مصدرا تضخميا لأنها لا تساهم في زيادة القيمة المضافة داخل الاقتصاد خاصة في المدى القصير ناهيك عن استخدماها لتغطية نفقات التسيير.
بعد التعريف بتقنية خطابات الضمان،كيف ومتى تستخدم هذه التقنية؟
خطاب الضمان هو تعهد يصدره البنك بناءا على طلب عمليه لصالح المستفيد،وفي هذا الخطاب(التعهد)يتعهد البنك بأن يدفع للمستفيد المبلغ المذكور في الخطاب والذي يعكس(أي المبلغ)حجم المعاملة بين عميل البنك والمستفيد وبالتالي تقنية خطاب الضمان تشمل3اطراف:
1.البنك والعميل(علاقة ضمان)
2.العميل والمستفيد(عقد توريد)
3.البنك مع المستفيد(خطاب الضمان)
تستخدم تقنية خطاب الضمان في الحالات التالية:
1.خطابات الضمان المحلية:وهي تتعلق بالمناقصات والمزايدات،الأصول المستعارة للمقاولين،الجمركة،عمليات الشراء بأجل...
2.خطابات الضمان الخارجية:يصدر لأشخاص غير مقيمين.
تذكر:تمول البنوك المشروعات بأحد الطرق التالية:
·الائتمان المصرفي(التسهيلات الائتمانية والقرض)
·الحسابات الجارية المدينة(السحب على المكشوف)
·قروض بضمانات(أوراق تجارية عادة)
·خطابات الضمان المصرفية
·الاعتمادات المستندية وتمويل التجارة الخارجية
·التمويل الايجاري: مهم لأنه آلية قروض مطبقة عالميا
حدد الدور الجديد للدولة في ظل العولمة؟
يتمثل الدور الجديد للدولة في ظل العولمة فيما يلي:
1.محاربة الفقر والتخفيف من حدته:من خلال الاهتمام بتأسيس شبكات الحماية الاجتماعية والعمل على زيادة معدل النمو الاقتصادي وتوجيه الاستثمارات نحو المناطق الآهلة بالفقراء
2.محاربة الفساد الاقتصادي:باعتباره أحد معوقات الاستثمار الأجنبي المباشر،كما تقضي محاربة الفساد الاقتصادي على التقليص من ظاهرة الاقتصاد الخفي، كما يعمل الفساد الاقتصادي على المساعدة في تفشي ظاهرة غسيل الأموال الناجمة عن المخدرات والرقيق الأبيض وتزوير العملات
3.حماية المستهلك:بمراعاة مواصفات الصنعة والجودة والسعر من خلال ا لقضاء على الاحتكار وإقامة مؤسسات مؤهلة لممارسة الرقابة
4.الاهتمام بتوفير الأموال اللازمة للتكفل بالبحث العلمي الأساسي
5.حماية البيئة:لضمان عنصر التنمية المستدامة
6.الاهتمام بتطوير أسلوب العلم والتكنولوجيات
ماذا نقصد بالأموال الساخنة؟
تنقسم التدفقات الرأسمالية(الدولية)إلى ثلاث أنواع رئيسية هي:
1.الاستثمار الأجنبي المباشر:وهو أن تقوم شركة أو شخص غير مقيم بتمليك ما لا يقل عن 10 بالمائة من رأس مال شركة محلية في دولة ما.
2.استثمار أجنبي غير مباشر(استثمارات في المحفظة):ويتضمن شراء غير المقيمين للأوراق المالية والمشتقات المالية القابلة للتجارة والتبادل وهذا النوع هو ما يدعى أو يمثل الأموال الساخنة في البورصات
3.تدفقات أخرى:وهي تتضمن التدفقات الرأسمالية في الأوراق غير القابلة للتجارة مثل القروض والودائع والتسهيلات الائتمانية والديون المستحقة؛ كل الديون الجيدة.وبتحليل هذه التدفقات يبدو أن لاستثمارات المحفظة المالية التي يتعلق بمصطلح الأموال الساخنة تتسم بسرعة النمو وبضخامة الحركة وسرعة التنقل من سوق لآخر وبصورة مفاجئة،وقد أشار تقرير الاستثمار العالمي لسنة 1998 أن درجة التقلب في استثمار المحفظة مقارنة بالاستثمار الأجنبي يعود إلى أن العوامل التي تحكم الاستثمار في المحفظة هي عوامل قصيرة الأجل،كما أن أصحابها يلهثون دائما وراء الأرباح السريعة،ويتأثر استثمار المحفظة بالتوقعات والمعلومات المتوافرة لدى المتعاملين في أسواق رأس المال(البورصة)والذين غالبا ما يطغى عليهم سلوك القطيع، وعليه فإن قرارات المستثمرين في المحفظة المالية تكون منسجمة بدرجة من الحساسية اتجاه الأوضاع السائدة في الأجل القصير،كما أن خروج هذه الأموال وارد في أي لحظة فإنه قد يعرض اقتصاد البلد إلى هزات عنيفة كما حدث لكثير من البلدان خصوصا أزمة آسيا 1997
بالإضافة إلى الغش الضريبي هناك 4 إشكال أخرى للمقاومة الضريبية،ما هي؟ أشكال المقاومة الضريبية:
1.الإضراب ضد الضريبة
2.الزهد الضريبي:انسحاب المكلفين بدفع الضريبة إلى أماكن أخرى معزولة
3.ظهور الاقتصاد الماوزي:قصد التهرب من الضرائب
4.الأحزاب المناهضة للضريبة(تشكيل جماعات الضغط)
ما هي مكونات احتياطات الصرف الأجنبي؟
يتكون احتياطي الصرف الأجنبي من العناصر التالية:
1.الذهب النقدي
2.العملات الأجنبية
3.حقوق السحب الخاصة
4.سندات حكومية أجنبية
ما هو مضمون معيار CAMEL وبماذا يتعلق؟
معيار camel هو عبارة عن مؤشر يكشف حقيقة الموقف(الوضع) المالي لأي مصرف،وهو احد الوسائل الرقابية المباشرة التي تتم عن طريق التفتيش الميداني والتي تعكس الواقع الحقيقي للمصرف.
مكونات المعيار:
1.Capital:C كفاية رأس المال لحماية أموال المودعين وتغطية المخاطر
2.Asset quality:A جودة الأصول
3.Management:M الإدارة ومستوى كفاءتها
4.Earnings:E الربحية ومدى مساهمتها في نمو المصرف وزيادة رأس المال
5.Liquidity:L السيولة ومدى كفايتها للالتزامات الحالية والمستقبلية
هناك مجموعة من المعايير لاختيار أو انتقاء نظام الصرف المتبع في كل بلد،حددها باختصار؟
معايير اختيار نظام الصرف:
1.ندرس طبيعة وحجم الصدمات التي يمكن أن يتعرض لها الاقتصاد مستقبلا
2.ما هو نظام الصرف الذي يحقق لنا حالة التشغيل التام
3.الخصائص الهيكلية التي يتميز بها كل من:
·أسواق السلع
·أسواق العمل
·أسواق المال
4.تحديد العلاقة بين الدولة و الأعوان الخارجيين الذين تتعامل معهم
ما هي أهم أدوات الاستثمار في سوق النقد؟
تستخدم الأموال في المشروعات الاقتصادية بشكل عام في مجالين:إما في تمويل رأس المال الأساسي أو الاستثمار وإما في تمويل رأس المال العامل إذ يستخدم النوع الأول في تمويل شراء الأصول الثابتة الموظفة في النشاط الرأسمالي بينما تستخدم الأموال التي مصدرها رأس المال العامل في تمويل شراء الأصول المتداولة الموظفة في النشاط التشغيلي،وبالتالي يمول رأس المال المستثمر للمشروع بأدوات تمويل طويلة الأجل ويمول رأسماله العامل بأدوات تمويل قصيرة الأجل،ويتم التمويل طويل الأجل إما بواسطة قروض طويلة الأجل(أكثر من 3 سنوات) أو إما بواسطة إصدارات طويلة الأجل كالأسهم والسندات، أما التمويل قصير الأجل فيتم إما بواسطة قروض قصيرة الأجل(في حدود سنة) وإما بواسطة إصدارات قصيرة الأجل كشهادات الإيداع والقبولات المصرفية وأذون الخزانة والأوراق التجارية، ولذلك يعتبر سوق النقد مصدرا للتمويل قصير الأجل.
أدوات الاستثمار في سوق النقد:إلى جانب القروض المباشرة قصيرة الأجل يتوفر سوق النقد على مجموعة أخرى من أدوات الاستثمار من أهمها ما يلي:
1.شهادات الإيداع المصرفية القابلة للتداول
2.القبولات المصرفية
3.الأوراق التجارية
4.أذونات الخزانة
5.اليورو و الدولار
6.اليورو ورقة تجارية
يعتمد تقنيو واقتصاديو العرض على منحنى "لافر" في رفضهم للضغط الضريبي المرتفع،إلا أن هذا المنحنى لم يسلم من الانتقادات،فما هي؟الانتقادات الموجهة لمنحنى "لافر":
1.اهتم المنحنى بجانب العرض وأهمل جانب الطلب
2.الدراسات الميدانية لم تثبت العلاقة العكسية بين المعدل الضريبي المرتفع والحصيلة الضريبية الحدية
3.غياب المعدل الضريبي الأمثل نتيجة لتضارب الآراء حول تحديده ولا يوجد حدود للضغط الضريبي؛ يمكن أن يتغير من 1 بالمائة إلى 100 بالمائة
ما هي مكونات الكتلة النقديةM1,M2,M3 وما هو أساس ترتيبها؟
1.مكونات الكتلة النقدية:
M1: المفهوم الضيق(مجموع وسائل الدفع):هي بدائل للسلع والخدمات المتاحة وتشملM1:النقود الورقية الإلزامية والنقود المساعدة والودائع الجارية الخاصة وهي كلها أصول نقدية تتمتع بسيولة عالية.وعلى العموم M1 هي النقود المتداولة خارج الجهاز المصرفي مضافا إليها الودائع تحدت الطلب وأرصدة الجمهور الجارية لدى البنوك التجارية(النقود الكتابية).
M2:السيولة المحلية الخاصة:تشملM1 مضافا إليها الودائع لأجل(لا يمكن تحويلها إلى وسائل دفع عند الطلب)وودائع الادخار قصيرة الأجل وودائع التوفير وهي اقل سيولة من M1
M3:السيولة المحلية:تشمل على M2 مضاف إليها ودائع الحكومة لدى البنوك كالسندات وأذون الخزانة.
2.أساس ترتيب هذه المجمعات:
·معيار السيولة:يتم وضع النقد والودائع تحت الطلب في M1 ثم يضاف له في كل مرة أصل تقل درجة سيولته لنحصل على المجمع الموالي
·معايير تتعلق بخصائص النقد من وجهة نظر دوافع الاحتفاظ بالأصول المالية أي:معايير التفرقة بين الأصول النقدية والأصول غير النقدية
·درجة حساسية كمية النقد لسلوك الوحدات الاقتصادية أي:معايير تفضيل هذه الوحدات لبنية معينة لمحفظة الأصول المالية
تذكر:وسائل تحليل المجمعات النقدية هي:
·المسح النقدي
·تحليل حساب البنك المركزي
·تحليل حساب البنوك التجارية
ما هي أنواع الادخار المالي؟وكيف يتم تخصيصه؟
يمكن تصنيف الادخار المحلي:
1.حسب المصدر إلى:
·ادخار العائلات:وهو المقدار غير المخصص للاستهلاك
·ادخار الحكومة:يتكون من الاقتطاعات الجبائية وشبه الجبائية المفروضة على العائلات والمؤسسات
·ادخار المؤسسات والهيئات المالية
2.حسب الطبيعة إلى:
·ادخار إجباري:وهو الادخار المحقق من طرف عون نتيجة قرار آخر غير قراره
·ادخار الاحتياط:وهو يعبر عن الجزء من الادخار المخصص لمواجهة المخاطر(أمراض،فقدان مناصب الشغل...)
·ادخار مضاربي:هو مجموع المداخيل المخصصة لاستهداف الفرص قصد تحقيق فوائض قيمة.
3.ويتم تخصيص الادخار إلي:
·استثمار:ويتعلق بشراء أدوات الإنتاج والقيم الثابتة
·توظيف:ويتعلق بشراء الأوراق المالية قصد الحصول على عوائد
·اكتناز:وهو ترك الأموال مجمدة دون استثمار أو توظيف
ما الفرق بين التعويم الحر للعملة والتعويم المدار لها؟
التعويم الحر هو أن البنك المركزي لا يتدخل في تحديد سعر الصرف وبالتالي يبقى سعر الصرف خاضعا لقواعد السوق.أما التعويم المدار هو أن يتدخل البنك المركزي بصفة دورية كصانع لسوق الصرف،وبالتالي يحدد البنك المركزي أسعار بيع وشراء العملة المحلية،ويتدخل في كثير من الأحيان في شراء وبيع العملة المحلية والعملات الأجنبية.
ماذا نعني بالتوريق؟
يعرف التوريق بأنه عملية تحويل القروض من أصول غير سائلة إلى أصول سائلة، أي تحويل الديون من المقرض الأساسي إلى مقرضين آخرين عن طريق شركات مثل شركات الرهن العقاري أو عن طريق البنوك.وتوفر عملية إصدار سندات بقيمة ديون الشركات للبنوك وطرحها في سوق المال مزايا عديدة من أهمها:
·المحافظة على حقوق البنك اتجاه الشركات
·تقليل عبء الاقتراض على الهياكل المالية لهذه الشركات بتحويل قروضها قصيرة الأجل إلى ديون متوسطة وطويلة الأجل من خلال سندات تطرح بأسعار فائدة تقل بكثير عن فائدة الإقراض المصرفية فضلا عما توفره هذه الأداة(التوريق) من تنشيط لجانبي العرض والطلب في سوق الأوراق المالية أي زيادة الأدوات المتداولة في السوق الثانوي.
لنجاح السياسة النقدية يتطلب الأمر توفر مجموعة من الشروط اذكرها؟
شروط نجاح السياسة النقدية:
·وجود نظام معلوماتي فعّال(معدل التضخم،وضع الميزانية،معدل النمو،معدل البطالة ونوعيته،وضع ميزان المدفوعات،سعر الصرف...)
·تحديد أهداف السياسة النقدية بدقة و التنسيق بين مستويات الأهداف(العاملة،الوسيطة،النهائية)لتحقيق هذه الأهداف
·درجة الوعي المصرفي والادخاري لمختلف الأعوان الاقتصادية
·توفر أسواق مالية ونقدية منظمة ومتطورة
·مدى استقلالية البنك المركزي
·نظام سعر الصرف
·مرونة الجهاز الإنتاجي للتغيرات التي تحدثها السلطة النقدية.
أعط تعريفا دقيقا للخطر،ثم عدد أهم أنواع المخاطر التي تتعرض لها البنوك؟
1.تعريف الخطر(المخاطرة):الخطر هو احتمال تعرض المؤسسة(المصرف) إلى خسائر غير متوقعة وغير مخطط لها و/أو تذبذبات العائد المتوقع على استثمار معين،أو هي عدم التأكد من حتمية حصول العائد أو من حجمه أو من زمنه أو من انتظامه أو من جميع هذه الأمور مجتمعة.
2.أهم أنواع المخاطر التي تتعرض لها المصارف:المخاطر الائتمانية،مخاطر أسعار الفائدة،مخاطر تقلبات أسعار الصرف،مخاطر العمليات(التشغيل)،مخاطر التضخم،مخاطر السيولة،مخاطر السوق،المخاطر التنظيمية.
ما الفرق بين المضاربة والتحكيم في العملات؟
نعني بالمضاربة السعي لاكتساب أرباح رأسمالية نتيجة لتغير سعر الصرف عبر الزمن بينما يسعى التحكيم إلى اكتساب تلك الأرباح من فرق سعر الصرف بين نقاط مكانية مختلفة في توقيت واحد.أما التحكيم (الموازنة أو المراجحة)يستهدف التسوية بين أسعار الصرف في الأسواق المختلفة ومن ثم لا يعتبر المحكم كمضارب إلا للحظة واحدة حيث انه يشتري العملة من مكان ما لبيعها بعد لحظة في مكان آخر ومن ثم لا يحتفظ المحكم بالعملة الأجنبية للاستفادة من فروق الأسعار في المستقبل كما هو الحال بالنسبة للمضارب.فالتحكيم يجعل من سوق الصرف في أماكن متعددة بمثابة سوق واحد رغم الاختلاف الجغرافي.
ما المقصود بسيولة الورقة المالية؟